وعلى ضوء شمعة//بقلم الشاعرة أمل بكير
وعلى ضوء شمعة
تبكي كيف كان الهجر
تذكرك بذاك الموعد
كان قبل الفجر
في السحر مع الدعوات
وامنيات رميتها للقدر
و فستاني الجميل اللبسه
وعطر يفوح منه نسمات
الهوى وعيناي تنظر الباب
اهو المنتظر
وأتى الصباح و ابكت شمعتنا
بكاء شوق مات وذكرك
يحتضر نظرت في مراتي الا
زلت تنتظري كسرت المرأه لااريد
خزلان
رميت فساتيني كلها مسحت عني
احمر شفاه وبكيت انه معها الان
انه يحبها هي لاانا يذكرها بكل
ضحكاتيه يحدثها بكل همساته
يعجب بفستانها يشم عطر شعرها
اما انا انتظر فجره ولن يأتي لظلمه
الضباب به
ونمت وحلمت بيد تداعب خصلات
شعري تلك آل همسات ماذا أقول
اطغاث احلام
واذابه
امل بكير
اذا به
تعليقات
إرسال تعليق