الوحدة العربية//بقلم الشاعرة د. هند المصري
من ديوان حكايات شجن عابرة ... وطني
قصيدة :
الوحدة العربية !!؟
***************
ادفع بخطوك للأمام...
هي خطوة أخرى ؛
وتلتحم المشاعرُ بالمشاعرِ ؛
نلتقي بتزاحمِ الرّاياتِ ؛
في اعلى القمم !!؟
جُد لي ببركان الدّمِ العربيّ
كيما يكتمل
وطنُ العروبةِ ...
في هلالِ المجدِ ؛
في فجر الصّباحاتِ الجديد
وانهض بعزمِكَ .... يا أخي
فالأرضَ تنفضُ ....
ما تبقّى من رُكاماتِ المساء
ادفع بروعةِ صرخةٍ ...
دوّت وما : زالت
تدوّي في سماوات العرب. :
( بلادُ العربِ أوطاني
من الشّام لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى. يمنٍ ؛
إلى مصرٍ .. فتطوانِ )
عشنا على ... لهفِ التّمنّي. :
وحدة كبرى ..... تلمُّ شتاتنا
ما بين مشرقنا ومغربنا ....
تكون
هي وحدة الهدف التي عشنا لها
هي وحدة الدّم والمصير
تأبى الرّماحُ إذا اجتمعن تكسّرا
وإذا افترقنَ ؛ تكسّرت آحادا
دمنا الذي أبدع ياسمين الحياة ،
وزيتون فلسطين ، وكبّاد الشام
وروعة الأوراس
هو الفعل الحقيقي ...
لخلود وحدة العرب .. الأمّة
الوطن .. في مصير خريطتهم الواحدة .. الأبد
كنّا ونبقى الأزل
خير أمة اخرجت للناس ! ! ؟
حلم على جنبات الشامِ ؛
ام عيدُ
لا الهمّ همُّ ،
ولا التّسهيدُ ... تسهيدُ
أتكذب العين والرايات خافقة ؛
أم تكذب الأذنُ ؛
والدّنيا أغاريد
وأيضا ... وحدة العروبة
في نبض ودم شعرائها
الخالدين :
لمصرَ ؛
ام لربوع الشّامِ
تنتسبُ
هنا العلى ؛
وهناكَ المجدُ ؛ والحَسَبُ !!؟
ها نحنُ...
عشاق الثرى ...
متوحّدا
ضمّ العروبة في سماها
انتَ ... يا جيلَ ... الفِدا
واصعد بنا نحو الأعالي
نحن من عشق الإباءَ ....
مخلّدا
فاصدح معي ...
يا صاحبي
وطن ثراه دم الفداءِ ؛
ونحن صُنّاعُ الخلودِ ....
مُجدّدا ! ! ؟
قصيدة :
الوحدة العربية !!؟
***************
ادفع بخطوك للأمام...
هي خطوة أخرى ؛
وتلتحم المشاعرُ بالمشاعرِ ؛
نلتقي بتزاحمِ الرّاياتِ ؛
في اعلى القمم !!؟
جُد لي ببركان الدّمِ العربيّ
كيما يكتمل
وطنُ العروبةِ ...
في هلالِ المجدِ ؛
في فجر الصّباحاتِ الجديد
وانهض بعزمِكَ .... يا أخي
فالأرضَ تنفضُ ....
ما تبقّى من رُكاماتِ المساء
ادفع بروعةِ صرخةٍ ...
دوّت وما : زالت
تدوّي في سماوات العرب. :
( بلادُ العربِ أوطاني
من الشّام لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى. يمنٍ ؛
إلى مصرٍ .. فتطوانِ )
عشنا على ... لهفِ التّمنّي. :
وحدة كبرى ..... تلمُّ شتاتنا
ما بين مشرقنا ومغربنا ....
تكون
هي وحدة الهدف التي عشنا لها
هي وحدة الدّم والمصير
تأبى الرّماحُ إذا اجتمعن تكسّرا
وإذا افترقنَ ؛ تكسّرت آحادا
دمنا الذي أبدع ياسمين الحياة ،
وزيتون فلسطين ، وكبّاد الشام
وروعة الأوراس
هو الفعل الحقيقي ...
لخلود وحدة العرب .. الأمّة
الوطن .. في مصير خريطتهم الواحدة .. الأبد
كنّا ونبقى الأزل
خير أمة اخرجت للناس ! ! ؟
حلم على جنبات الشامِ ؛
ام عيدُ
لا الهمّ همُّ ،
ولا التّسهيدُ ... تسهيدُ
أتكذب العين والرايات خافقة ؛
أم تكذب الأذنُ ؛
والدّنيا أغاريد
وأيضا ... وحدة العروبة
في نبض ودم شعرائها
الخالدين :
لمصرَ ؛
ام لربوع الشّامِ
تنتسبُ
هنا العلى ؛
وهناكَ المجدُ ؛ والحَسَبُ !!؟
ها نحنُ...
عشاق الثرى ...
متوحّدا
ضمّ العروبة في سماها
انتَ ... يا جيلَ ... الفِدا
واصعد بنا نحو الأعالي
نحن من عشق الإباءَ ....
مخلّدا
فاصدح معي ...
يا صاحبي
وطن ثراه دم الفداءِ ؛
ونحن صُنّاعُ الخلودِ ....
مُجدّدا ! ! ؟
تعليقات
إرسال تعليق