اتخذت لي //بقلم الأديبة الشاعرة هناء أبوزيدان
اتخذتُ لي
سريراً بين السطور
والتحفْتُ قوافيك
أنشد بعض الدفء
بعدما أُصبتُ بنزْلة حنينٍ
تسبر أعماقي
قلبي يرتجف وجداً
فحرارة الشوق ارتفعت
وهن جسدي
وروحي تعاني ..!
هلّا أتيت؟
وأقفلتَ بابَ الغياب..!
هناء أبوزيدان
تعليقات
إرسال تعليق